سجل التاريخ الحديث أن السعودية حكومة وشعبا وقفت من كل القضايا العربية والإسلامية والدولية موقفا مشرفا، ونجحت الدبلوماسية السعودية في حل الكثير من هذه القضايا بالطرق الدبلوماسية تارة وبالدعم المالي والمعنوي تارة أخرى.
وفي الشأن السوري جاء الموقف السعودي من «ثورة الحرية» ضد نظام البعث الأسدي، والتي خلعت